قصة امتلكني عشقه
ايديها تبعده عنها مسك أيديها الأتنين بيد واحدة وبالأيد التانيه سبت رأسها
حاولة تبعده عنها شدد عليها أكتر
حس بدموعها نزله على شفيفه فق قبضاته بعد تعمقه معاها
أستغلت ملك دا ودفعته بعيد عنها وقامت جريت بسرعه
اتعصب من أبعادها عنه ض رب رجليه پغضب من عج زه
أنتي فلتي من تحت أيدي بس مش هتفلتي مني المره الجايه لأن دا حقي وهاخده دلوقتي أو بعدين
أنتي فلتي من تحت أيدي المره دي بس المره الجايه مش هتفلتي مني لأن دا حقي وهاخده دلوقتي أو بعدين
جريت قعدت في اخر الأوضه وحطط أيديها على فمها تمنع صوت شهقاتها بالصعود وهي بصه عليه بړعب بسبب ملامحه وهيأته المرعبه
ض رب بيديه الكومدينه ۏقع كل اللي عليه على الأرض
تاني يوم صحي مصطفى سحب الكرسي على السرير وعدل نفسه ادا ضهره للكرسي سند بيده على الكرسي وحمل عليها وقعد عليه ورجع للخلف حاجه بسيطه ونزل رجله من على السرير دخل غرفة الملابس ضغط على زرار وأنتظر القليل من الوقت دخل عليه عم عبده البواب
زي ما أنت شايف لسه ع اجز وقاعد على الكرسي
خلي أمانك في ربنا كبير
سعده عم عبده في تبديل ملابسه وسحب الكرسي وخرج نزل إلى الأسفل قابل والده دخل المنزل
عم عبده هسيبك أنا يبني
رجلك جدت على القصر يا عماد بيه
أنا جيت أشوفك وأطمن على مراتك
حړام عليك يابني اللي بتعمله فينا دا ريح قلبي ووافق وأنا هسفرك من الصبح لأكبر دكاتره برا مصر
أحنا أتكلمنه في الموضوع ده كتير وياريت متفتحوش تاني
استيقظت ملك هي ام تنم اساسا بل غفوت لم تجد مصطفى بالغرفه قامت دخلت الحمام غسلت وشها وخرجت أتجهت إلى الأسفل أول ما شافته أبتسمت
الحمدلله أنتي اللي عمله ايه
الحمدلله هتفطر دلوقتي
لا عماد بيه بيحب يكون خفيف
اه ياحبيبتي هفطر علشان خطرك أنتي
عشر دقايق بس وأكون خلصت
أبتسملها ابتسامة خفيفة ورجع قعد في الصاله بعد فترة جابت الفطار وحطته على السفرة بدأ مصطفى يأكل ومتكلمش وهي وقفت مكانها
أبتسمت وسحبت الكرسي بتردد
أنتي هتعملي إيه
هفطر
مكانك هناك مع الخدم أنتي ما بتفهميش أنا قولتهالك كتير
مصطفى إيه اللي أنت بتقوله دا
إيه يا عماد بيه زي ما أنت شايف بتكلم مع مراتي مش أنت اللي