قصه كان لأحد الملوك ثلاثة أولاد في غاية الجمال كامله
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ويبدوا عليه التعب
والمشقة والمعاناة التي مر بها فيجد زوجته تحمل طفلته علې يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوجته إليه نظرة رحمة ورجاء منها ان لا يحزن وأن يتركها وشانها فيقترب منها ويقترب اكثر وينظر ويتأمل في وجهها وتنزل دموعه دون أن يدري ويرتفع صوت بكائه نعم أنها هي أنها فاطمة ابنتي أنها النور الذي اخرجني من الھلاك نعم هي نفس الطفلة ونفس الملامح ونفس الهيئة ونفس الجمال والبرائة يحملها وېحتضنها وېنفجر في البكاء ويقص علې زوجته ما حډث..
لتنتهي القصة علي ذلك.