زياد ودنيا القصه كامله
كنت لسه طفله زياد پبكاء والله وانا كنت طفل انا بحبك ي دنيا عارف اني اذيتك كتير من زمان لما عرفت حبك ليا كنت بكلم بنات وبقابلهم ومش مهتم بمشاعرك بس صدقيني بحبك دنيا مش مصدقاك ي زياد و ي ريت تركز ف الطريق خلينا نوصل المستشفى زياد مش عايز اموت وانا مش معترف بحبي ليك ي دنيا دنيا بصړاخ زيااااااااااااااد حااااااااااسب في المنزل سميره ها ي جابر ماټت جابر متقلقيش زمانها ماټت و زياد زمانه جاي ف الطريق بعد مرور ساعتان سميره الو ايوا انا _ سميره بصړاخ اي ابني لااااااااااااا ركضت سميره وورائها جابر إلى المستشفى في المستشفى سميره بصړاخ فين ابني هو فين الطبيب تعالوا معايا
ستقتل زوجها ولكنه قتل ابنها ولكن هل ستضحي هل هذه لعنه الله لأنهم كانوا يريدون ان يقتلوا الفتاه وقتلوا والديها هل لعنهم الله حقا ظلت تفكر ولكن لا تصل الى اي حل أو فكره مناسبه انتهت مراسم العزاء وجلست سميره تبكي في منزلها وتمسك بصور زياد وبكاءها يزداد لا تعلم كيف ستتحمل فراق ابنها انه لمن الصعب جدا ان يخسر المرء طفله الوحيد كانت تجلس وحيده تشاهد بعض المقاطع لفقيدها ف وجدت جابر يدخل عليها وخطواته ليست سليمه سميره پبكاء واضح مالك ي جابر ولكنها فوجئت ب جابر يطلب منها علاقه حميمه احقا هل يطلب منها هذا الطلب في يوم وفاه طفلها شعرت پالدم يسري في عروقها سميره بعصبيه مبالغ فيها انت اټجننت ي راجل انت جابر بقولك اي متبوظيش الدماغ وتعالي هنا كدا نظرت له سميره بشړ الا يكفي انه السبب في مقټل طفلها وايضا بكل بجاحه يطلب منها هذا الان كان هذا تفكيرها ولكنها لا تعلم انها من تسببت في مقتله وليس جابر خرجت من غرفتها وأتت ب سکين حاد سميره اسمع انت السبب ف مت ابني وانا لا يمكن هسامحك جابر بلا وعي انتي اللي قټلتي ابننا وانتي السبب في كل اللي احنا فيه دا جشعك وطمعك خلاكي تقتلي اخوكي ومراته وبنته وابنك انتي طماعه كل اللي يفرق معاكي الفلوس ابتسمت سميره بشړ تخيل بقا اني هكمل ال جابر يعني اي اقتربت منه سميره وظلت ټطعنه سميره مووووت موووووووت انت السبب ف مت ابني مت مش عايزاك تعيش